مـنتٍديٍـات شـهٍـداء ال عـبٍـد ربـٍه صــٍالٍـــح


القطاع الخاص يشيد بقرار تنظيف السوق من منتجات المستوطنات 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا القطاع الخاص يشيد بقرار تنظيف السوق من منتجات المستوطنات 829894
ادارة المنتدي القطاع الخاص يشيد بقرار تنظيف السوق من منتجات المستوطنات 103798
مـنتٍديٍـات شـهٍـداء ال عـبٍـد ربـٍه صــٍالٍـــح


القطاع الخاص يشيد بقرار تنظيف السوق من منتجات المستوطنات 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا القطاع الخاص يشيد بقرار تنظيف السوق من منتجات المستوطنات 829894
ادارة المنتدي القطاع الخاص يشيد بقرار تنظيف السوق من منتجات المستوطنات 103798
مـنتٍديٍـات شـهٍـداء ال عـبٍـد ربـٍه صــٍالٍـــح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مـنتٍديٍـات شـهٍـداء ال عـبٍـد ربـٍه صــٍالٍـــح


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصوردخولالتسجيل

 

 القطاع الخاص يشيد بقرار تنظيف السوق من منتجات المستوطنات

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عبدالله النجار
.
.



تاريخ التسجيل : 21/05/2010
عدد المساهمات : 167

القطاع الخاص يشيد بقرار تنظيف السوق من منتجات المستوطنات Empty
مُساهمةموضوع: القطاع الخاص يشيد بقرار تنظيف السوق من منتجات المستوطنات   القطاع الخاص يشيد بقرار تنظيف السوق من منتجات المستوطنات Emptyالخميس مايو 27, 2010 12:16 pm

أكد المجلس التنسيقي لمؤسسات القطاع الخاص، على مبدأ الشراكة والتكامل مع الحكومة من أجل تحقيق أهدافنا الوطنية وعلى رأسها إنهاء الاحتلال وبناء دولتنا المستقلة ذات السيادة الاقتصادية والسياسية.

وعبر المجلس في ختام اجتماعه برام الله اليوم، عن دعمه الكامل لقرار الرئيس محمود عباس وجهود الحكومة المتواصلة لتنظيف السوق الفلسطيني من منتجات المستوطنات ومتابعتها لمسؤوليات دول العالم وفقاً لالتزامات الأطراف الثالثة في فتوى محكمة العدل العليا في لاهاي، والتي أكدت على عدم شرعية الاستيطان وتناقضها مع القانون الدولي واتفاقية جنيف الرابعة وبما يضمن وقف التعامل مع المستوطنات ومنع منتجاتها من دخول أسواق تلك الدول.

وأكد، أن القطاع الخاص سيعمل جاهدا لتنفيذ القرار وضمان الالتزام به، مشيرا إلى أن النجاح في هذا العمل هو مسؤولية جماعية تتطلب تضافر الجهود ومن قبل كافة المستويات الرسمية والشعبية والأهلية ومؤسسات القطاع الخاص، لضمان نجاح حملة تنظيف الأسواق الفلسطينية من منتجات المستوطنات، وخلق رأي عام دولي ضاغط لمناهضة الاستيطان والمصانع المقامة في المستوطنات باعتبارها تخالف كافة القوانين والأعراف الدولية.

كما أكد على إن المستوطنات الإسرائيلية هي كيانات غير شرعية وتتناقض مع القانون الدولي وتتعارض مع أهداف عملية السلام وإمكانية الوصول إلى حل دائم وعادل وعلى أساس الدولتين. داعيا إلى ضرورة وقف الاستيطان في الأراضي الفلسطينية المحتلة كافة وبما فيها مدينة القدس الشرقية المحتلة، ورفض الممارسات الإسرائيلية في القدس الشريف.

وأشاد المجلس بقيام بعض الدول في البدء بتنفيذ خطوات عملية إزاء منتجات المستوطنات ووقف التعامل معها، وخاصة موقف بعض الدول الأوروبية والأمريكية اللاتينية التي قررت منع دخول بضائع المستوطنات لأسواقها، كما اشاد بالحملات الشعبية في العديد من الدول لرفض ومقاطعة بضائع ومنتجات المستوطنات وأمل ان تتطور هذه المواقف وعلى مستوى الإجماع الدولي وعلى الصعيدين الرسمي والشعبي.

من جهة أخرى عبر المجلس عن سعيه الدؤوب الى تنمية وتنويع التجارة الفلسطينية في الاسواق الاقليمية والدولية وتعامله مع السوق الاسرائيلي كسوق رئيسي لوارداتنا وصادراتنا وكشريك تجاري هام في المستقبل. اما في المدى المنظور فقد اكد على مبدا التعاون والمصالح المشتركة في العلاقة التي تربطنا بالقطاع الخاص الاسرائيلي خاصة ان حجم صادراتنا الى اسرائيل تصل الى 500 مليون دولار وتشكل حوالي 90% من إجمالي الصادرات الفلسطينية، اما على صعيد الواردات من اسرائيل فتبلغ حوالي 2.8 مليار دولار أي حوالي 81% من اجمالي الواردات الفلسطينية، علما ان نسبة الواردات من اسرائيل تشكل ستة أضعاف الصادرات الفلسطينية لاسرائيل.

وأكد المجلس التنسيقي لمؤسسات القطاع الخاص على التزام القطاع الخاص باتفاق باريس الاقتصادي الاطار القانوني الوحيد الذي يحكم العلاقات الاقتصادية الفلسطينية الاسرائيلية في الوقت الحالي. على الرغم من الاشارة الى ان هذا الاطار لا يشكل الغطاء الصحيح لهذه العلاقة بسبب عدم التطبيق من قبل الجانب الإسرائيلي. مشيرا إلى أن إسرائيل عمدت ومنذ توقيع الاتفاق الى اتباع سياسة ممنهجة لعدم اعطاء المجال للاقتصاد الفلسطيني للتطور والنمو وابقائه اقتصادا تابعا للاقتصاد الاسرائيلي ويعتمد بالاساس عليه سواء في الصادرات او الواردات، كما بدأت اسرائيل ومنذ اللحظة الاولى للاتفاق بافشال كافة مساعي السلطة الفلسطينية او القطاع الخاص الفلسطيني من تحقيق تنمية اقتصادية او محاولة فك هذه التبعية المطلقة للاقتصاد الاسرائيلي، والذي سيدفع باتجاه تعزيز القدرة التنافسية للمنتجات المحلية لاختراق اسواق جديدة للتعويض عن حجم السوق الفلسطيني الصغير والتخلص من التحكم الاسرائيلي الذي لا يترك خيارات اخرى للوصول الى العالم الخارجي، وسيؤدي كذلك الى تخفيض التكاليف على المنتج الفلسطيني ويعزز من قدرته التنافسية، ومن المهم التأكيد هنا ان هذا الاتفاق اصبح يفتقد الجوهر والروح الذي وجد من اجله.

وقال المجلس لقد نقضت إسرائيل هذه الاتفاقية والقواعد الاساسية الثلاث التي بنيت عليها الاتفاقية جملة وتفصيلا وهي التبادل الحر للسلع بين الطرفين دون اية معيقات جمركية او غير جمركية، وتبني الطرفين لتعرفة جمركية موحدة مع احتفاظ السلطة الفلسطينية بحق تحديد الجمارك على قائمة محدودة من السلع الاستراتيجية (أ1+أ2+ب) والمواصفات للقوائم أ1،أ2، وكذلك مبدأ تشارك الايراداتRevenue Sharing في التخليص الجمركي حيث تقوم الجمارك الاسرائيلية بالتخليص الجمركي على البضائع المستوردة لفلسطين بناء على التعرفة المشتركة ومن ثم تحويل الدخل للسلطة الفلسطينية.

ولفت المجلس إلى أن إسرائيل تقوم حاليا بخرق هذه القواعد الاساسية الثلاث بشكل كامل مما يؤدي الى التشكيك بامكانية المضي قدماً تحت غطاء اتفاقية باريس. فبعد توقيع الاتفاقية كان هنالك معيقات متزايدة يوميا لحركة البضائع والافراد، بداية بالحواجز العسكرية وانتهاء بجدار الفصل، ليلغي بذلك الاطار العام للاتفاقية والتي تمثل شبه اتحاد جمركي يسمح بالانتقال السلس للافراد والبضائع ما بين الطرفين.

ونوه إلى أن إسرائيل وبقرارات أحادية الجانب قامت بإلغاء الكثير من بنود هذه الاتفاقية بحسب مصالحها اولا، وتنفيذا لسياستها في عدم السماح بنمو وتطور الاقتصاد الفلسطيني، ففي عام 1998 وبقرار من وزير التجارة الاسرائيلي (تشيرانسكي) في حينه بتوقيع المستورد الفلسطيني بتعهد بعدم بيع أي من المستوردات من طرف ثالث في اسرائيل، وبيعها فقط في الارض الفلسطينية، الامر الذي يتاقض كليا مع مبدا الاتحاد الجمركي الذي يشكل اساس الاتفاقية. ان ذلك ايضا يسري على القرارات احادية الجانب في وضع كافة الاجراءات التي تعيق وصول المنتجات الخدمات الفلسطينية الصناعية والزراعية والسياحية الى السوق الاسرائيلي والتي نقضت فيها اسرائيل المبادئ الاساسية في الاتفاقية والتي تنص على حرية تنقل السلع الصناعية والمنتجات الزراعية بدون أي قيود بما في ذلك الجمارك وضرائب الاستيراد بين الجانبين وفقا لتشريع كل جانب. في حين ان كافة المنتجات الإسرائيلية تدخل السوق الفلسطيني بحرية وبدون رقابة مما ادى الى اغراق السوق الفلسطيني بالكثير من البضائع الاسرائيليه الغير صالحة للاستهلاك.

أما في مجال السياحة فكانت المعيقات الاسرائيلية هي الاكبر وذلك في تناقض صارخ لروح ونص هذه الاتفاقية.

وأشار المجلس التنسيقي إلى أن الحصار الجائر على قطاع غزه أدى إلى منع كافة الصادرات بشكل كامل من القطاع مما تسبب في تدمير شبه كامل للعديد من القطاعات الإنتاجية، أما على صعيد الواردات فقد اقتصرت على بعض المساعدات الانسانية فيما تم السماح للواردات الاسرائيلية بالدخول الى القطاع ومنع المنتجات الفلسطينية من الضفة الغربية من دخول القطاع في تناقض صارخ لروح وجوهر اتفاق باريس والذي يتعامل مع كل من الضفة وغزة كوحدة جغرافية واقتصادية وسياسية واحدة الامر الذي لم يتم التعامل معه في اي وقت من الاوقات، وعدم تطبيق الاتفاق الخاص بالممر الآمن ومن ثم الغاء هذه الفكره كليا.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
القطاع الخاص يشيد بقرار تنظيف السوق من منتجات المستوطنات
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» انشودة في السوق اداء رغد الوزان mp3
» هل لاقى قرار منع العمل في المستوطنات آذانا صاغية؟
» وفد برلماني أوروبي يشيد بالشرطة الفلسطينية
» عودة 60 مريضا الى القطاع عبر معبر رفح البري
» حماس ترحب بعرض أوروبي لمراقبة معابر القطاع وتؤكد دراستها له

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مـنتٍديٍـات شـهٍـداء ال عـبٍـد ربـٍه صــٍالٍـــح :: منتديات شهداء ال عبدربه صالح :: منتدى الأخبار العاجله-
انتقل الى: