ضمت قائمة المنتخبات التي قدمت الأداء الأسوأ في تاريخ المونديال منتخبين عربيين هما المنتخب السعودي والإماراتي،
وذكر موقع القناة باللغة العربية أن البطولة تحظى باهتمام كبير، ولكل مجموعة اهتمام بمنتخب وعشق لمنتخبات معينة، حيث تتذكر بعضها الإنجازات والفوز، فيما يتذكر آخرون النتائج السيئة التي حققتها منتخباتها.
وقد جاء في اللائحة كل من:
- كوريا الجنوبية (1954):
وخسرت كوريا الجنوبية أمام المجر بتسعة أهداف، ثم أمام تركيا بسبعة أهداف، ليخرج من البطولة مُحملاً بـ16 هدفاً في مرماه.
- السلفادور (1982):
وخسرت السلفادور أمام المجر بعشرة أهداف مقابل هدف، ثم خسرت أمام بلجيكا بهدف وحيد، ثم بهدف أمام الأرجنتين.
- زائير (1974):
وخسرت زائير أمام يوغسلافيا بتسعة أهداف، ثم أمام البرازيل بثلاثة أهداف، ثم أمام إسكتلندا بهدفين، لتخرج من البطولة برصيد 14 هدفاً في مرماها.
السعودية (2002):
خسرت السعودية أمام ألمانيا بثمانية أهداف، ثم أمام الكاميرون بهدف وحيد، ثم أمام إيرلندا بثلاثية، لتخرج من البطولة وفي مرماها 12 هدفاً.
اليونان (1994):
خسرت اليونان أمام الأرجنتين بأربعة أهداف، ثم تلقت رباعية أخرى من بلغاريا، وأخيراً خسرت من نيجيريا بهدفين نظيفين.
- جزر الهند الشرقية الهولندية (1938):
رغم تأهله عوضاً عن اليابان بعد إنسحابها، إلا أنه خرج بعد مباراة واحدة خسرها أمام المجر بستة أهداف.
الإمارات (1990):
خسرت أمام كولومبيا بهدفين، ثم أمام ألمانيا بخمسة أهداف لهدف، ثم أمام يوغوسلافيا بأربعة أهداف لهدف.
- صربيا والجبل الأسود (2006):
خسرت صربيا والجبل الأسود أمام الأم الأرجنتين بستة أهداف، ثم أمام هولندا بهدف وحيد، ثم أمام كوت ديفوار بثلاثة أهداف لهدفين رغم تقدمهم في الشوط الأول بهدفين دون مقابل.
- المكسيك (1978):
خسرت المكسيك أول مبارياتها أمام تونس بثلاثة أهداف لهدف، ثم تلقوا سداسية من ألمانيا الغربية، ثم خسروا أمام بولندا بأربعة أهداف لهدف.
- الصين (2002):
وخسرت الصين أمام البرازيل برباعية، ثم أمام تركيا بثلاثية، ثم أمام كوستاريكا بثنائية، لتخرج من البطولة دون أن تحرز أي هدفاً، وفي مرماها 9 أهداف.