أعلن الناشط الإنجليزي بيتر فيننر إسلامه من فوق سفينة مرمرة الأزرق التي استقلها من ميناء أنطاليا التركية، ويبلغ بيتر من العمر 63 عاما، وقد شارك مع المتضامنين والنشطاء إيمانا منه بحق أهل غزة في الحياة.
وقال بيتر وفق موقع أخبار العالم إن له أصدقاء مسلمين كثيرين في إنجلترا، وأنه يذهب معهم أحيانا إلى الجوامع، وعندما جاء إسطنبول زار مسجد السلطان أحمد، وقال لنفسه لابد أن أصبح مسلما، وأدخل دين الإسلام.
يذكر أن البحرية الإسرائيلية هاجمت أسطول الحرية المتجه نحو قطاع غزة في المياه الدولية والبحرية الإسرائيلية قطعت الاتصالات عليها.
و كان مئات الجنود الإسرائيليين المدعومين من الجو هاجموا سفن الأسطول في وقت واحد، واستخدموا الرصاص والغازات، مما أدى إلى مقتل إصابة عدد من الأشخاص بجروح.
يقول الامام مالك رحمه الله:
إنما هؤلاء أقوام أرادوا القدح في النبي صلى الله عليه وسلم فلم يمكنهم ذلك، فقدحوا في أصحابه حتى يقال رجل سوء ولو كان رجلاً صالحاً لكان أصحابه صالحين.
وقال أبو الوفا بن عقيل رحمه الله:
انظر كيف اختار لمرضه بيت البنت، واختار لموضعه من الصلاة الأب، فما هذه الغفلة المستحوذة على قلوب الرافضة عن هذا الفضل والمنزلة التي لا تكاد تخفى عن البهيم فضلا عن الناطق.
اللهم لك الحمد على إسلامه
وربنا ينفع به وبغيره من المسلمين
ونسأل الله يدمر اليهود وأعوانهم
وان يصحى العالم ويعلم من المتطرف
والحمد لله ان المهمة تمت سواء وصلت الامدادات أم لا
فالعالم كله الحين علم بشكل اسرائيل الحقيقي
الله ينتقم منهم
ويوقظ قادتنا النائمين